يا تاركين الخيل

يا تاركين الخيل
تشكى للبحر أوجاعها
وبدموعها تصرخ
ع كل الخيول المحبوسين
من ميت زمن
أمانة عليك يا خيل
تشكى للبحر شكوتى
وتحكى قصتى
أللى أبتدت من ميت زمن

ليـــه

لية
لية الصغير
يصبح كبير
مش بإيدة
عود جيتار
اكيد مصير
لية نغير او نلوم
حتى المصير
لية نقول كلام جرىء
لية ندافع عن برىء
لية ننط فى بحر عاتى
لو لمحنا يوم غريق
لية ننام فى كل ليلة ف عمرنا
لية بنرتاح
ما التعب فى طبعنا
لية بنسعى للنجاح
إية ح نجنى م الكفاح
لية يا حكيم
مهما تجنى
مين يرجعلك اللى راح
لية مش سامع اجابة

اللــه

لما نسمع كلمة حلوة
من فم شاعر
لما هزت القلب غنوة
صحت مشاعر
لما بيرعش الوتر
على صدر عود
لما نلوم القدر
على حب فات
لو كان يعود
لما ناحت النايات
تطرب قلوبنا بالأهات
نقول الله

تضائل الحب

الحُب عندما يتضاءل بين شخصين يحتاج الى شيئين حادين
إما هزةٌ عنيفه تعيد له وهجه الكبير , أو الى بتر ٍ شُجاع للعلاقه
يقبل فيها الطرفُ الأكثر حساسيّه التنحي من المشهد
وتحمل القدر الأكبر من الخساره .

لا توقف

حتى و أنت على الدرب الصحيح فأنت عرضة لأن يدهسك من هو ورائك إذا توقفت في مكانك بلا حراك

كالبحر ...

إن اشتياقى إليك قد تخطى حدوده ..فبت لا أرى أحد سواك
ولا أسمع صوت غير صوتك
إن أردت قلبى فهو ملكك
ففيه بنيت مملكتك وأصبحت فيه جاريتك...
فضلتك على كل البشر وأعطيتك ألوانى لترسم بها
أحلامى وتبنى لى قصورى..
ولكنك
كسرت كل ألوانى واحتفظت بالاسود فقط
وبدأت ترسم..
اعتقدت فى بداية الامر أن الاسود هو رمز الأناقة
والتميز
ولكنك ملأت أحلامى البيضاء بسحابات سوداء
وتركتها تمطر...
لم أكن ادرِ أن من يحبك لا ينل منك سوى الغدر
...
جعلتك حافظ أسرارى ولكنك نشرتها بلا استحياء
أتعلم...لازلت أحبك
لا أدرى كيف ولماذا .. ولكنى حقا أشتاق إليك
لم أكرهك يوما رغم ما فعلته بى..
كنتُ دايما ما أختلق الاعذار لك لأحافظ على صورتك
الجميلة بداخلى..
ربما وصلت معك إلى حالة العشق التى لا يمكن ان تتحول الى كره
لا أدرِ ان كنتَ قد أفقت من خيانتى وعلمت قدر جراحى
أم مازلت أعمى........!!
عندما تعود إليك بصيرتك ستأتى إلىَّ راجيا لأسامحك
ولكنى
لن أسامحك..فأنت كالبحر
تغدر احيانا بمن يحبك

كلمة شكر _ تامر عاشور

اللى زمان انا خدت بايديه ولا ايديه اتمدت لى

ضحيت ليه وتضحياتى ليه فجاه يا قلبى اتنستلى

مش لاقى م اللى عملته فيه حاجه بجميله اتشالتلى

ولا لاقى على اللى عملته ليه كلة شكر اتقالتلى

جه اليوم اللى وصلنى فيه انه مستغنى عنى

والاقيه لو جيت اسال عليه بينكر نفسه منى

اللى استقوى بيا زمان استقوى اوام عليا

واللى بيدارى منى كان ياما بيدارى فيا

معقول احتاج له ملقهوش ويا يا دقيقه واحده

وبجد الناس مابيبانوش غير بس فى وقت الشده

زغزغني ...

زغزغني ...

يمْكن أضَحَكْ...

يمْكن أفْرَح...
......
يمْكَن أطلَع...

مِ الَلى أنا فيِهْ...

زَغْزغْنىِ...

يمْكِن أحْلَم...

يمْكَن أقَول اِللى مخَبيهْ...

مِش جَايزْ...

لِسَّهْ الدُنيا جَميلَة بِجَد...

ولسَّه النَاسْ...

فِى الصيِفْ والبَرْدْ...

مِشْ يِمكنْ...

يطْلَعْ فيَّا العيِبْ مِشْ فِيه...

زَغْزَغْنِىِ..

فاروق جويده

 

أترى ستجمعنا الليالي كي نعود.. و نفترق؟

أترى تضيء لنا الشموع و من ضياها.. نحترق؟

أخشى على الأمل الصغير بان يموت.. و يختنق

اليوم سرنا ننسج الأحلاما

و غدا سيتركنا الزمان حطاما

و أعود بعدك للطريق لعلني أجد العزاء..

و أظل أجمع من خيوط الفجر

أحلام المساء

و أعود أذكر كيف كنا نلتقي

و الدرب يرقص كالصباح المشرق

و العمر يمضي في هدوء الزئبق

شيء إليك يشدني

لم أدر ما هو.. منتهاه؟

يوما أراه نهايتي

يوما أرى فيه الحياة

آه من الجرح الذي

يوما ستؤلمني.. يداه

آه من الأمل الذي

ما زلت أحيا في صداه

و غدا سيبلغ منتهاه

* * *

الزهر يذبل في العيون

و العمر يا دنياي تأكله.. السنون

و غدا على نفس الطريق سنفترق

و دموعنا الحيرى تثور.. و تختنق

فشموعنا يوما أضاءت دربنا

و غدا مع الأشواق فيها نحترق

إلى قلبي الصغير

إلى قلبي الصغير

لم تحتمل جرح الحبيب ... ولا بعد الصديق ... ولا فقد القريب .....
لم تحتمل غدر الرفيق ... ولا موت الحبيب ... ولا مرض الأنيس ....
لم تحتمل الجرح و الخداع ... ولا الغدر و النسيان ......
لم يفعل بك كل هذا يا صغيري ؟؟؟؟؟؟؟؟
أخدعت لتخدع ؟؟؟
أم خنت لتخان ؟؟؟
أجرحت لتجرح ؟؟؟
أم بعت لتباع ؟؟؟
مازلت صغيرا على تلك الجراح و الآلام ...
حقا ....
لك الله يا قلبي ... لك الله

أبتاه....

أبتاه....

قد علّمتنى حبٌ التراب

كيف الحياةٌ أعيشها رغم الصعاب

كيف الشباب يشدنى نحو السحاب

حاسبتٌ نفسى عمرها

حتى يئستٌ من الحساب

وضميرى المسكين مات من العذاب

أبتاه..........!!لم

لِمَ لم تٌعلّمنى الحياة مع الذئابَ.....!؟

أَعْلَمُ أَنْ المَسَآفَة

بَينِي وَبَيّنَك

{.. طَـويّــلَــــه
...~~~~~~~~
لَكِنْ بِـ مُج ـرّد

أَنْ أَنّظرْ إِلى السّمآء

وَأَتَذگر أنّنآ نَح ـنُ الإثّنَينْ تَح ـتَهآ „,

أَبْتَسِمْ. :)

فَـ سَأُطْلقُ نَآظِريّ إِليّهآ كُلّمآ~…

أَشّتَـــــــــــــــــآآقُ إَليّـــــــــــــك!!