إلى قلبي الصغير
لم تحتمل جرح الحبيب ... ولا بعد الصديق ... ولا فقد القريب .....
لم تحتمل غدر الرفيق ... ولا موت الحبيب ... ولا مرض الأنيس ....
لم تحتمل الجرح و الخداع ... ولا الغدر و النسيان ......
لم يفعل بك كل هذا يا صغيري ؟؟؟؟؟؟؟؟
أخدعت لتخدع ؟؟؟
أم خنت لتخان ؟؟؟
أجرحت لتجرح ؟؟؟
أم بعت لتباع ؟؟؟
مازلت صغيرا على تلك الجراح و الآلام ...
حقا ....
لك الله يا قلبي ... لك الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق