29‏/06‏/2014

هو ايهم حاله احسن .....
 اللى ماعندوش ذكرايات ..
ولا اللى عنده وراحت لحالها وكل مايفتكرها يبتسم ابتسامة بسيطة !!




فى اوربا والدول المتقدمة.. الحب مالوش سن يعنى ممكن تلاقى حد عندى 10 ولا 15 سنة وبيحب .. حاسس انه متعلق بحد ..والاهل بيحترموا ده بغض النظر عن التفاصيل.. مابيقلوش له انت لسه عيل..


ممكن بردو تلاقى حد معدى الستين ولا السبعين ولا حتى التمانين وبيحب كتوكوتة كده اده فى السن ..وبيقرروا انهم ..يكملوا حياتهم مع بعض.. يفتحوا صفحة جديدة ..
ماحدش بيقولهم عيب على شيبتكم ولا اللى ادكم يفكر فى اخرته ولا هم اصلا بيفكروا فى العمر اللى لسه مش باقى فيه اد اللى راح!
ممكن بردو ا تلاقيهم متجوزين من زمان وكبروا فى السن ولسه بيقولها بحبك من غير ماتقوله هى يا راجل احنا كبرنا على الكلام ده..
وتلاقيها هى بتقوله بحبك من غير ما يقولها اعقلى بقى يا وليا انتى احفادك قربوا يتجوزا !
عندما اكتب عنك اختار قلم بلا ممحاه
حتى لا اتراجع فى وصف احساسى..
حتى لا تخوننى قواى ولا تخوننى شجاعتى..
حتى لا انكر حبى او غضبى..
حتى لا اجمل كلماتى ولا انمقها..

اريد ان اكون معك بعفويتى..
 دون زينة

اريد ان اكون انا..

عنى .....

                                             ولأنه حنين جدا ..
ماتشوفش منه غير الجانب القاسى الساخر..
عامله مخصوص علشان يحمى بيه القلب الابيض اللى جواه

لا تقلق..




لا تقلق.. 


سأنتظرك أكثر وأكثر..


فأمى أخبرتنى يوما أن الأشياء الجميلة دائما تتأخر



.




عنهااا




ممكن تكوني فعلا مش اول انسانه فى حياتى..


بس اللى انا متأكد منه انك حب حقيقي


كل اللى قبلك كانت محاولات.. محاولات قلب عاوز يفرح عاوز يتحب ويحب..


بيدور على مشاعر.. اكتر منه بيدور على شخص..


جيتي انتي لغيتي بوجودك كل المحاولات وكل ألام الفشل ..


جيت انتي وعرفتي قلبي الفرق بين الفرح ومحاولات الفرح..


جيتي ورسمتي بوجودك ملامح جديدة على الوش.. بقى فيه لمعة وضحكة للعين ..
بقى فيه بسمة دايمة على الشفايف.. 
بقى فى ضحكة بتطلع من القلب..


بقى فيه حياة..


جيتي ومحيتي اى حزن او قلق او وجع
وقدرتي تخرجي الطفل البرئ اللى جوايا بكل شقاوته وبرائته وجنونه ..


حبيبتى.. معاك انا أول مرة أحب


























منقول 

عن حلمك






عن حلمك اللى بتلاقيه مرة واحدة قدامك بدون مقدمات.. 
فجأة بيتجسد قدامك بكل تفاصيله..
بس المشكلة انه اتكتب عليه يفضل كده ممنوع من الصرف.. 
واتكتبت عليك حيرة..
تعيشه وتفرح بيه وانت عارف ان مالوش نهاية؟ !
 ولا تتفرج عليه من بعيد بابتسامة اللى بيشبه علي حلمه

26‏/06‏/2014

حيرة !

ملائكية 
صارمة 
حالمة 
صماء 
متوهجه
حقيقة 
أسطورة
طيبة
شرسة
سعيدة 
حزينة 
حنينة
لمضه
حبوبة 


ولا عمرك هتعرف هيا مين ......

لا أعرف



لا أعرف كيف انقلبت حياتي جنةَ .. حين عرفتها..
كيف أصبحت كل تفاصيلي مُلونة .. كل لحظاتي زاهية ..
أكاد أجزم أنني عدت صبيا صغيرا ..
 نسيت كثيرا من مشاكلي التي أرقتني كثيرا ..
أصبحت أتغاضى عن منغصات حياتي المتعددة .. أصبحت أرى الناس أكثر أملا .. استعدت روحي الطفولية التي كدت أفقدها للأبد ..
 بعد أعوامي الـ32 ... عدت من جديد .. طفلا مثل ذلك الذي رسمته مرارا فى أوراقي .. بنفس ابتسامته البريئة .. العفوية .. التي لا تعرف التصنع .. ولم تقاسي مرارة تجاربي و أحزان أيامي ..

 أحمل لكي كثيرا من الحب .. يجعلك حكايتي التي لا تنسى .. و مواقفي التي تمنحني دفعة للمستقبل .. و ثقة فى تحقيق طموحات ما كنت أراها قريبة

الطفلة التي رسمتها يوما .. صارت الآن بين يديّ .. و الحلم الذي تمنيته كثيرا صار الآن واقعا يناديني .. و الحياة التي أردتها صارت الآن تفاصيل أعيشها و أعشقها



أحبكِ .. ويكفيني من دنيتي اليوم أنكِ معي

أسطورة الحب ..



ما أعرفه عن أسطورة الحب .. 
أنها و رغم أبديتها .. تنشأ فى لحظات

ما أعرفه عن أسطورة الحب ..
 أنها جدا نقية .. بريئة .. مباشرة .. دافئة .. طبيعية .. 
و هذا اهم ما يميزها

حبيبتي .. هي أسطورتي .. الابدية .. النقية ..
حبيبتي هي كل تلك المعاني التي لا يمكن لكلماتي أن تصفها

تعرفون حبيبتي .. حين ترون فتاة جميلة ..
هي أقرب لتفاصيل الطبيعة التي تتنشقونها فى كل يوم ..
و ترونها فى كل نهار .. هي أقرب لصوت الاشجار .. لنسيم الفجر .. لعبق الزهرات الندية .. تعرفون حبيبتي لأنها جميلة بحق ..
بلا أي رتوش تحاول إضافة ألوان إلى لوحة مبهرة بطبيعتها ..
 حبيبتي هي الشمس التي تحب أن تنعم بدفئها دون نظارات سوداء قاتمة ..
حبيبتي هي النسمات الباردة التي تحب أن تداعب ذراعيك دون أكمام ..
حبيبتي هي المركب الذي تحب أن تبحر به دون أشرعة تدفعه بقوة وسط الامواج .. 
فى حين تفضل الابحار الهادىء الذي يمنحك الاستمتاع بالبحر و الهدوء معا .. 
حبيبتي مثل زخات المطر التي تحب أن تقطر على وجهك دون مظلة ..
 تزيل هموما آلمتك و تمحو لمحات حزينة أثقلت تجاعيد وجهك ..
حبيبتي مثل الضحكة التي ترتسم على وجهك دون تصنع مع كلمة متلعثمة يخرجها طفل صغير أو فكاهة قبيحة يقولها أحد اصدقائك فى سهرة تجمعكم للمرة الاولى منذ أعوام ..
حبيبتي مثل دمعة تذرفها عيونك دون حزن أو خوف ..
دمعة بريئة كطفولتك .. وليدة موقف يملؤه الشجن ..
 دمعة تعني الكثير لمن معك .. وتخرج الكثير مما بداخلك

حبيبتي .. ليس كمثلها فتاة ..
حبيبتي لا تكون إلا (حبيبتي أنا) ..
لأنها عالمي الذي انتظرة  ولايمكن التنازل عنه .. ومفتاح مستقبلي الذي لايمكن البدأ بدونه .. ودفاتر ذكرياتي التي لا تُنسى أبدا

حبيبتي مميزة .. لأنها بحق .. مختلفة .. نقيّة .. و طبيعية





آمن بها ..



آمن بها ..


و انتظرها ..


فهي آتيه لا محالة ....

23‏/06‏/2014

حينما يصبح الواقع أجمل من الحلم.. لا ندري ما نفعل..



حينما يصبح الواقع أجمل من الحلم.. لا ندري ما نفعل..

نصبح مترددين و نسأل أنفسنا مرارا و تكرارا هل هناك شيء خطأ؟
هل قدرنا فعلا أن نعيش سعداء؟ أم أنه ليس أمر مقدر لي؟..

و نستمر في محاولة اليقظة من حلم لا نعيشه و نبدأ بالبحث عن العيوب
 و نبش المدفون حتى نقنع أنفسنا بأننا لا نستحق هذا الحظ..
و أن ما نعيشه لا يمت بصلة إلى الواقع بل أضغاث أحلام ..

و بدلا من أن نعزز شعورنا في اكتشاف هذا الواقع الجميل و التأمل في تفاصيله الجميلة, نظل نهرب منه و نجد لنفسنا العذر تلو الأخر حتى لا نعيشه
 و نرمي باللوم على الخوف من المستقبل و الظروف و العقبات,
 و نبني بيتا من سحاب لا أساس له و لا قاعدة.. تذروه الرياح من أول نسمه ..
لماذا نفعل هذا بأنفسنا؟ أنه حصيلة تجاربنا الفاشلة و خوفنا من المجهول و تكرار الأخطاء ..
فإذا صادفك واقع جميل في حياتك و أعطيت نفسك الوقت الكافي لتثق بوجوده داخل كيانك ..


 فلا تهرب منه متذرعا بالخوف و عدم الثقة بالآخرين ..
لا تبحث عن خيارات ربما تكون أفضل..
 و لا تغير البرنامج الذي تستمتع بمشاهدته بحثا عن الأفضل ..
فربما و أقول ربما.. .يأتي اليوم الذي تندم فيه و تصبح ..
بلا واقع أو لا حتى حلم .

I wish





I wish
 .. i could write using the stars ..
.. those in the sky ...
.. i would write ... I MISS YOU ..
So you could see it .. there , where you are ..
So you could feel .. How much i Love You !!
-

لهذا احبها



كنت وصلت إلى قمة يأسي وإحساسي بالإخفاق
-
فأخذتني فجأة إلى قمة نشوتي و إحساسي بالحيـاة
-
لهذا أحبها



في هذه الساعة .. تغيرت حياتنا
-
في هذا اليوم .. بحنا بأسرارنا
-
في هذه اللحظة .. صرنا  معــــًـا


متناقضات

-
الغريب في الامر .. برغم أنها بريئه كضحات الأطفال .. رقيقه كزهور التيوليب .. رومانسيه كأميرات شكسبير .. أنيقه كنجمات السينما .. خجوله كراهبات الاغريق .. صريحه كنور الشمس .. عفـوّية كنساء الريف .. طيبه القلب كأمي .. إلا أنني و رغم ذلك كله .. لم استطيع الاستمرار في كلمة احبك

-
الغريب في الامر .. اننى اعشق الحديث معها .. الاستماع الى حكاياتها .. الافصاح عن همومي و مشاكلي .. الغناء لها .. التغزل في جمالها .. الوجود فقط الى جوارها .. إلا أنني و رغم ذلك كله .. لازلت متوجسا من مشاعري تجاهها

-
الغريب في الامر .. برغم احساسي بمشاعرها الملتهبه و كلماتها الملهوفه .. وتفاعلي معاها .. تفكيري الدائم فيها .. وانشغالي باحوالها .. وجودها في قلبي وكياني .. و برغم احساسي بضآله نفسي .. وقلة حيلتي .. كائن رجعيّ التفكير .. متردد في قراراته .. متوجس في حياته .. يحب الناس و يستفزهم .. اجتماعي الى حد كبير لكنه يهوى العزله الى حدود اكبر .. لا املك من الدنيا مفاتيحها .. ولا ادرك حتى الان مسالكها و دروبها .. إلا أنني و رغم ذلك كله .. لا اعلم كيف قد احبها 

-
الغريب في الامر .. انها حلمي الان .. و تجربتي الشخصيه الجميلة .. الطريق الذي تمنيت ان اسيره .. و العالم الذي تمنيت ان املكه .. القلب الذي دقّ له قلبي  .. و العين التي اسرتني لأول وهله وحتى قبل رؤيتها .. الفتاه الابسط .. و الشخصيه الاروع .. التي لم ولن اقابل مثلها من جديد .. إلا أنني و رغم ذلك كله .. تمنعني ظروفي من تحقيق حلمي .. تظهرني سلبيا .. رجعيا .. خائفا

-
الغريب في الامر .. انها جميله بشراسه .. و حنينيه بغزاره .. اكاد اجزم انها اميره  .. مضيئه وسط جموع البشر .. تثير غيرة المتابعين .. الا اننى و رغم ذلك كله .. لم اتمناها كثيرا في تلك المشاهد .. ربما لانني اتمناها معي وحدي .. احتفل بوجودنا معا ... ونكون وقتها .. وحدنا .. نحن فقط

-
الغريب في الامر .. انها مازلت بعيده عنى .. مستحيله امامي .. صعبه على مثلي .. إلا انني ورغم ذلك كله .. كثيرا ما اراها زوجه في بيتي  .. رفيقه في دربي .. تعاونني في حياتي .. تجدد عنى همومي و الآمي .. تدفعني للامام .. و تزيل عني غبار اليأس

-
الغريب في الامر .. انها سلسه .. مليئة بالحنية .. وانا الاكثر عندا على وجه الارض .. هادئه .. و انا الاكثر استفزازا على وجه الارض .. متفاهمه .. و انا الاكثر ديكتاتوريه على وجه الارض .. رقيقه .. و انا الاكثر توترا على وجه الارض .. إلا انني و رغم ذلك كله .. أعشقها

-
-
-
الغريب في الامر .. أنني و بعد ان انتهيت من كتابه هذه التدوينه .. لم اعلم كيف كتبتها .. لم اعرف لما كتبتها  .. ولازلت احتاج اياما لافهم مغزاها ..
 إلا انني و رغم ذلك كله .. اشعر بالراحه معهاااااا



You are here ..
i am shivering ... Can't You feel it ....
please , don't let me wait so long ...
i really "Need" you .-

The Ring ..

The Ring ..
its the Chemical ring of the Love formula .. It's the existence of the CHEMISTRY between You and her .
its the O of the word LOVE .. Its your wish to be with her forever .. in One ring .. forever and for always .
its the jewel you hold in your hand , while being on your knees .. saying .. Hey , i wanna someone sharing me all my dreams and plans .. Would you mind to be my life .. Would you mind being my wife

لماذا أراك على كل شيء بقايا.. بقايا؟

لماذا أراك على كل شيء بقايا.. بقايا؟
إذا جاءني الليل ألقاك طيفا..
وينساب عطرك بين الحنايا؟
لماذا أراك على كل وجه
فأجري إليك.. وتأبى خطايا؟
وكم كنت أهرب كي لا أراك
فألقاك نبضا سرى في دمايا
فكيف النجوم هوت في التراب
وكيف العبير غدا.. كالشظايا؟
عيونك كانت لعمري صلاة..
فكيف الصلاة غدت.. كالخطايا..
* * *
لماذا أراك وملء عيوني
دموع الوداع؟
لماذا أراك وقد صرت شيئا
بعيدا.. بعيدا..
توارى.. وضاع؟
تطوفين في العمر مثل الشعاع
أحسك نبضا
وألقاك دفئا
وأشعر بعدك.. أني الضياع
* * *
إذا ما بكيت أراك ابتسامه
وإن ضاق دربي أراك السلامة
وإن لاح في الأفق ليل طويل
تضيء عيونك.. خلف الغمامة
* * *
لماذا أراك على كل شيءٍ
كأنكِ في الأرضِ كل البشر
كأنك دربٌ بغير انتهاءٍ
وأني خلقت لهذا السفر..
إذا كنت أهرب منكِ .. إليكِ
فقولي بربكِ.. أين المفر؟!
* * *

17‏/06‏/2014

شكرا روحي


تعرف روحي جيدا أنها الأكثر سعادة بوجودكِ معي

-
تدرك روحي جيدا أنها - دون غيرها - نالت ما لم ينله مخلوق قط .. فقط لأنكِ صرت لها
-

تكونين معي .. فأعرف أن روحي صارت أكثر اتساعا من قبل .. صارت لها القدرة على ان تتحمل أكثر بكثير مما سبق ..

 ربما لأنها أصبحت مزيج روحين فى جسد واحد .. روح كانت لي منذ الصغر .. أعرفها و تعرفني .. اعتدت عليها و ألفتني .. روحي هيّ .. قد تحبني وقد تمل مني .. لكنها تظل روحي ...

و روح جديدة أخرى أتتنى من حيث تمنيت .. روح صافية كالسماء .. بريئة كأوراق الزهر النديّ .. روح عرفت كيف تسكن قلبي فى لحظات .. امتلكتنى و فهمتنى .. بامان ملأتنى .. روح أعرف أنني صرت أسيرها .. أعيش بها .. و أتنفس رحيقها .. أعشق جوّها و يثيرني دلالها .. روح أشعر أنها خلقت لتكونَ لي ... ربما لأنني تمنيتها .. من يوم خلقت

-
روحكِ معي .. علمتنى كيف أجعل كل اسرار حياتي معكِ .. أخبركِ كلماتي دون خجل .. أعرفكِ أسراري دون تردد ..
 أتحدث معكِ بلا حسابات معقدة .. أنحّي المنطق جانبا .. أنحّي اعتزازي بنفسي جانبا .. أترك الحياة بما فيها .. أعلّق الزمان بأحداثه .. أراكي أنتِ فقط أمامي .. أراكي وكأنكِ أنا .. صورة أكثر رقيّا و جمالا مني .. أكثر رقة و دلالا مني ..
لكنها فى النهاية  .. تعرفني أنا .. تفهمني أنا .. لن تخونني أنا .. لن تضرّني أنا ... تتمنانى و اتمناها أنا .. أعيش وأنا أحلم بها ..

اكرهه المسافات

اكره المسافات ...

أعرف أنني أفتقدها حتى وإن كنا نتحدث كل يوم .. أشعر بها بعيدة عني..

 فذلك الجزء الناقص بيننا .. بكل ما يملؤه من امنيات واشتياق وتفاهم وعتاب ولـّومٍ
لكن بيننا  مسافات قاسية يعجز قلبي عن عبورها ... أحمل فى نفسي كثير من الوله الذي يجعلني لا أتكلم كثيرا ..
 أدرك حجم ألمي .. أدرك مقدار يأسي .. تائه أنا فـَقـَد وجهته .. تائه أنا !!
-
لا أملك إلا اعترافي الآن بأني أشتاق إليها .. بجنون ... بأني أحلم بها كل ساعة .. فى يقظتي ونومي .. أشعر بنسيمها على وجنتي .. أحن إلى لمسة يديها .. أحن إلى كلماتها .. حديثها وصمتها .. خجلها وإقدامها ..
 ومع ذلك بكل حزم اقابلها .. كلمات قاسية مباشرة تحمل وراءها كثيرا من آهات الاشتياق .. ملايين من حروف الألف والحاء والباء والكاف ... نظرات زائغة لا مبالية .. تحمل خلفها الكثير .. شوقا لا يحتمل .. رغبات طفولية لا تتكرر كثيرا .. رأيتها .. وتمنيت لو قبلّتها .. لكنني كنت ابعد من ذلك بكثير .. اضغف من ذلك بكثير .. أغبى من ذلك بكثير
-
حين ترتبط بجنون .. تعيش على أقصى الحدود .. تحب بلا حدود .. تغضب بلا حدود .. تسامح بلا حدود .. تتألم بلا حدود ... حين ترتبط بجنون .. تعلم أنك أضعف من تحمل لحظات بُعد ..
 أوهن من تحمل لحظات اشتياقك تلك .. حين ترتبط بجنون .. تسامح .. تنسى .. تتذكر فقط كلمة .. اشتاقك 




منقول


أعرف أني احتاجكِ ..


أعرف أني احتاجكِ .. عند كل صباح .. حين أصحو من نومي على حلم جميل .. حلم أتقنتُ خلاله كل ما تعلمتُ من رومانسية .. و أبدعتُ فيه بكل فنون الحب التي تعلمتها يوما .. حلم  كان عالمي الذي لونته الحياة بكل ألوانها المفرحة لأنكِ فيه .. كان أسطورة طالما ما حلمت بها .. فيها فتاة جميلة .. و رجل وهن  .. يكون أنا ..
 أحب أحلامي لأنها دوما عنكِ .. أتذكر تفاصيلها بكل دقة لأنك لا تفارقين تفصيلة واحدة منها
-
أعرف أني احتاجكِ .. عندما أصحو من نومي على كابوس مزعج .. أشعر معه بصعوبة الاستمرار فى الحياة .. بصعوبة الحصول على قليل من الهواء .. شعور خانق بصدر لا يتمدد .. بقلب لا يعرف الهدوء .. بذهن أثقلته الكوابيس و عذبته الصور الموحشة .. أشعر بوحشة لا يؤنسها سوى تمتماتي ببعض الآيات القرآنية التي أحفظها عن ظهر قلب .. و كلماتكِ فى أذني , تخبرني بحنان أنكِ هنا معي .. من أجلي .. أنكِ لن تتركيني ..  .. تجلعني أدرك جيدا .. أن الحياة جميلة لأنك فيها
-
أعرف أني احتاجكِ .. حين أكون سعيدا .. بانتصار حققته .. بنجاح أصبته .. بوجهة نظر أثبتها .. بيوم عيد أتذكر معه طفولتي .. بكلمات اطراء سمعتها .. بلوحة أخرى مميزة انتهيت من تلوينها .. بأغنية جميلة لمستنى كلماتها .. بهدية ما حصلت عليها وكنت أنتظرها ... سعيد بإحساسي أنني رجل محظوظ لامتلاكي فتاة مميزة جدا مثلكِ .. سعيد بكوني حزت على امرأة تملك جمالكِ .. حبكِ .. روحكِ .. إيثاركِ .. تقديركِ لي .. خوفك عليّ .. سعيد لأنكِ دوما معي
-
أعرف أني احتاجكِ .. حين تظلم الدنيا من حولي .. حين تلفظني بشدة .. حين تتأزم مواقفي و أموري .. تتعقد حلولي و استنتاجاتي .. تتباعد انجازاتي وطموحاتي .. تتكاثر همومي و مشاكلي .. تخنقني اضطراباتي و نزاعاتي .. حين أدخل فى معارك أفتقد إلى خبراتها .. حين أترَكُ فى مواقف تخونني فيها جرأتي .. حين يغلبني حزني .. يحاصرني يأسي .. لحظات كادت تقتلني مرارا و تكرارا .. لولا وجودك معي .. لحظات كانت كافية لتحطيم إيماني و تشتيت عواطفي .. لولا وجودكِ معي 
-
أعرف أني احتاجكِ .. حين أكون وحيدا .. أتحدث مع نفسي دون جدوى .. أقضى ساعات و ساعات بحثا عن كلمة تعرفني .. بحثا عن عين تعرف كيف تراني .. عن أذن تعرف كيف تسمعني .. عن فكر متفتح يفهمني ... أعرف أنى فى وحدتي أكون سوداويا .. عاجزا عن التفكير .. متخبطا إلى أقصى درجة .. أحمقا بالغا يعرف كيف يخرّب أموره .. فتى صغيرا باكيا لا يتورع عن ذرف دموعه حين تشتد عليه الأمور .. رجلا آخر يستنكر على نفسه الضعف فيكذب .. لكن صوتك يأتي وسط كل هذا ليبدده فى لحظات .. أدرك معه أنني لست وحيدا ما دمت هنا .. لست ضعيفا مادمت خلفى
-
أعرف أني احتاجكِ .. حين أكون وسط الناس ابحث عنك .. أعرف وقتها أن أنفاسي لا تكتمل .. أن دقات قلبي لا تنتظم .. أن عيناي الزائغتين لا تتوقفان عن تمشيط المكان بحثا عنكِ .. أن فى داخلي يقين تام بأنكِ لا بد موجودة .. أعرف هذا ربما مسبقا منكى .. عرف هذا لأنني أدرك قيمة وجودكِ .. تعلمينني الامل.. تعلمينني الحياة .. أنتِ قرينتي .. أنتِ أيقونتي .. أحب أن تكوني معي ..  .. أحب أن نكون معا ... و فقط
-
أعرف أني احتاجكِ .. حين أشاهد فيلما رومانسيا من تلك التي اعتدت رؤيتها .. أحداث متتالية .. تحمل معها كثيرا من المحفزات .. تتفنن فى إثارة مشاعري .. تغير من حالتي .. تأخذني أخذا إليكِ .. أضحك كثيرا وأنا أرى مشاهدهم الرومانسية الساذجة.... أتأثر فى أوقات أخرى وأنا أرى لقطات تمنيت لو كانت بين وبينكِ .. تحمل تلك المشاهد كثيرا من شجوني و عاطفتي .. تأثري و انبهاري .. لكنها دوما ما تعود لتتحدث عنكِ أنتِ
-
أعرف أني احتاجكِ .. كــ سر كبير من أسرار حياتي 
اعرف اني احتاجك ... وواقعك ليس لي فيه حظوظ
اعرف اني احتاجك ...  لان فيكي الدواء
اعرف اني احتاجك ...  لانك افضل خيال
اعرف اني احتاجك ...  لانك  كل الضوء
اعرف اني احتاجك ...  لانك كل الحياه
اعرف اني احتاجك ...  لانك كل الامل
اعرف اني احتاجك ...  لانك كل الرقة
اعرف اني احتاجك ...  لانك كل الحنان


اعرف اني احتاجك ... وكفااااا

-
أعرف أني احتاجكِ ... فى كل لحظة
-
أعرف أني احتاجكِ ... لأنكِ باختصار ... انا



منقولة من مدونة طنطاوي

16‏/06‏/2014

اكتبي لي من جديد


ورقة بيضاء .. هي حياتي ... اكتبي عليها ما تشاءين .. سطري عليها كلماتك التي تروقك .. أفكارك التي فى وجدانك .. أحلامك التي عشتي تتمنينها ... ورقة بيضاء هي .. منحتها لكِ .. صيغيها كما تحبين .. زينيها كما كنت دوما تريدين .. قصيها واصنعي منها مركبا نبحر فيه معا .. شكلي منها بيتا يحتوينا معا ... هي صفحة بيضاء ... لكِ وحدكِ
-
حياتي صفحى بيضاء ... منحتها لكِ وحدكِ ...
دوّني عليها حروف اسمك و اكتبي قبلها أنكِ صديقتي .. شريكتى ...
فلا أريد أن تمضى دقيقة لا تكونين فيها عالمي ... لأجلك استعد لطيّ صفحات من حياتي لأجلك وحدكِ ..
 محو مئات السطور و منحكِ أنتِ قلما وحيدا تكتبين به من جديد تفاصيل حياتي معكِ ... يجعلني حبكِ على استعداد لتمزيق صفحات بالكامل عشتها أو خططت أن أعيشها ولم تكوني فيها ...
 أود أن تكون حياتي بيديكِ أنت وحدكِ .. تكتبين لي تاريخي وما مضى من أيامي ..
و ترسمين لي مستقبلي الذي لن يشاركني فيه سواكي ... لكِ حياتي ,
ولن أندم دقيقة واحدة على أنني سلمتكِ إياها و محوت كافة تجاربي وأحلامي .... من أجلكِ أنتِ-

في لحظة حبك




لو لم يكن ذلك اليوم ... لما كنت أنا هنا اليوم


الحمدلله

امرأة تحتويني


أتزوج حتما .. لأنني أريد امرأة تكون .. أنا

فتاة تعرفني .. تكملني .. تفهمني .. تعرف متى أغضب وكيف أثور .. تعرف كيف تصالحني وعّم تحدثني .. تعرف متى أفرح و كيف تفرحني هي .. تعرف متى أصمت و كيف تحترم صمتي .. تعرف كيف أتحدث و معنى كلماتي .. تعرف طباعي وتفهم اتجاهاتي و قراراتي .. تقدر حيرتي .. وتحب عواطفي .. تطغى على احاسيسي .. تلملم غربتي .. تحاكي واقعي .. تفكر معي فى مستقبلي .. تتوقف عن استجداء ماضىّ .. تكون صديقتي .. تحب أن تكون أمي .. تعرف كيف تكون حبيبتي .. تفهم إيحاءاتي .. تقرأ أفكاري .. تشعر بضيقي .. تحاور جنوني و تقبل تحكماتي .. تعرف موسيقايّ وتعرف كيف تحتويني .. تكون أنا .. تكملني و ليست نسخة عني .


أتزوج حتما .. لأنني أريد امرأة تتحملني .. أنا

حياتي مع نفسي ليست صافية هادئة .. تمتلىء بلحظات الأرق والتوتر .. الضيق والحزن .. فكثيرا ما عاتبت نفسي وأنبّتها .. كثيرا ما غضبت منها وعاقبتها .. لكنني كنت دوما أفهم نفسي وتفهمني .. تعرف لما عاقبتها و تفهم ذلك .. وأشعر بالضيق أني عاقبتها .. و نتجاوز ذلك معا .. ربما لأننا نفهم بعضنا .. وهكذا تمنيتها .. حبيبتي .. قد نغضب لكننا نفهم .. قد نتصادم لكننا نقدّر .. قد نختلف لكننا نعود من جديد .. بالتأكيد لأننا نحب بعضنا .. برغم كل غضبنا و كل حزننا .. لكننا فى النهاية نعود إلى بعضنا من جديد لأننا نعرف جيدا .. كيف نحب أنفسنا .



أتزوج حتما .. لأنني أريد امرأة تحتويني .. أنا


أعرف أنني سأتزوج حتما .. لأنني سأسلمها كل حياتي .. لأنني سأكون بين يديها .. الصورة الأنقى مني .. الرجل الأضعف مني .. الطفل الأكثر دلالا مني .. أعرف أنني سأسلمها كل مفاتيحي .. سأمنحها كل خرائطي .. سأدلها على مخابئي .. أعرف أنني سأجعلها مليكتي و مالكتي .. أقرّ أنني أحب أن أكون بين يديها .. من اليوم وإلى الأبد


08‏/06‏/2014

في عامى الجديد

عامي الماضي وذكرياته حزينة كانت أم سعيده فهي جزء مني لاأستطيع محوه أوتجاهله ,,
 يمدني بالقوه لأنتصر على ذاتي ونستقبل عامنا الجديد وفي يدي شعلة أمل
حياه جديده
نظره جديده
إبتسامه جديده
:


وكَ العادة :-
يموتُ عآم لِ يولد آخر ’
وَ كَ العادة :-
نخطو عآماً بعد عآم نحو مآ نرغبه بِ ثبات ’
حتى نصل إلى شفا الحُلم لنُخضب أرواحنآ بِ رآئحته !
في هذآ العآم سَ نكون أقرب لمآ نريده ..
في هذآ العآم سَ تتشآجر أمنياتنآ أيُهآ يتحقق أولاً ..
في هذآ العام سَ نرآقص جميع الأشياء الجميلة ..
لآ لأنهُ مُميز أو يملك خآصية الفآنوس السحري ’
فقط لأن هُنآك من يكتب لنآ الخير في كُل أمورنآ !
.
.

لِ بدآيةِ العآمِ  أهآزيج ’
تخبرني بِ أن هذآ العآم سَ يكون أفضل من سآبقه ..
رغمَ أنْ سآبقه كآن سيناً للغاية =)




اشخاص فرحت بقدومهم    salma
اشخاص اسعدوني m الياسمين

05‏/06‏/2014

كان مارسيل بانيول يقول:
« تعوّد على اعتبار الأشياء العاديّة.. أشياء يمكن أن تحدث أيضًا».
أليس الموت في النهاية شيئًا عاديًّا، تمامًا كالميلاد، والحبّ، والزواج، والمرض، والشيخوخة، والغربة والجنون، وأشياء أخرى؟
فما أطول قائمة الأشياء العاديّة التي نتوقّعها فوق العادة، حتى تحدث،
 والتي نعتقد أنّها لا تحدث سوى للآخرين،
وأنَّ الحياة لسبب أو لآخر ستوفّر علينا كثيرًا منها، 
حتَّى نجد أنفسنا يومًا أمامها.
عندما أبحث في حياتي اليوم، أجد أنَّ لقائي بك هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقًّا.
 الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبّأ به، أو أتوقّع عواقبه عليّ،
 لأنّني كنت أجهل وقتها أنَّ الأشياء غير العاديّة، قد تجرّ معها أيضًا كثيرًا من الأشياء العاديّة. .

بين قوسين

بين قوسين

كَتَبَ بأعلى الحائط

(جلبة الصمت في أعماق الروح  .... أشد صخباً من قرع الطبول)

حدقّ

بعبارته

طويلاً

ثم انفجر

راقصاً


بعد سنة كاملة من التدريب

علي حمل البندقية

صوّب فوهتها نحو فمه

وأطلق

فيها

موال

حزين

في عيد ميلادى

كل الألوان فاشلة
أمام إندلاع ...... أحزاني

أمي

الحبيبه

في

عيد 

ميلادي

أهديني

خنجراً 

لماذا كلما تذكرتك
اسمع صوت السفن الغاربة
عن شواطئ أحبتها
و هي تطلق صرخات الوداع
مثل طيور استوائية
فاجأها اعصار الطوفان ...
هل يعني ذلك أنني .... أحبك .. ؟!!