إن اشتياقى إليك قد تخطى حدوده ..فبت لا أرى أحد سواك
ولا أسمع صوت غير صوتك
إن أردت قلبى فهو ملكك
ففيه بنيت مملكتك وأصبحت فيه جاريتك...
فضلتك على كل البشر وأعطيتك ألوانى لترسم بها
أحلامى وتبنى لى قصورى..
ولكنك
كسرت كل ألوانى واحتفظت بالاسود فقط
وبدأت ترسم..
اعتقدت فى بداية الامر أن الاسود هو رمز الأناقة
والتميز
ولكنك ملأت أحلامى البيضاء بسحابات سوداء
وتركتها تمطر...
لم أكن ادرِ أن من يحبك لا ينل منك سوى الغدر
...
جعلتك حافظ أسرارى ولكنك نشرتها بلا استحياء
أتعلم...لازلت أحبك
لا أدرى كيف ولماذا .. ولكنى حقا أشتاق إليك
لم أكرهك يوما رغم ما فعلته بى..
كنتُ دايما ما أختلق الاعذار لك لأحافظ على صورتك
الجميلة بداخلى..
ربما وصلت معك إلى حالة العشق التى لا يمكن ان تتحول الى كره
لا أدرِ ان كنتَ قد أفقت من خيانتى وعلمت قدر جراحى
أم مازلت أعمى........!!
عندما تعود إليك بصيرتك ستأتى إلىَّ راجيا لأسامحك
ولكنى
لن أسامحك..فأنت كالبحر
تغدر احيانا بمن يحبك
ولا أسمع صوت غير صوتك
إن أردت قلبى فهو ملكك
ففيه بنيت مملكتك وأصبحت فيه جاريتك...
فضلتك على كل البشر وأعطيتك ألوانى لترسم بها
أحلامى وتبنى لى قصورى..
ولكنك
كسرت كل ألوانى واحتفظت بالاسود فقط
وبدأت ترسم..
اعتقدت فى بداية الامر أن الاسود هو رمز الأناقة
والتميز
ولكنك ملأت أحلامى البيضاء بسحابات سوداء
وتركتها تمطر...
لم أكن ادرِ أن من يحبك لا ينل منك سوى الغدر
...
جعلتك حافظ أسرارى ولكنك نشرتها بلا استحياء
أتعلم...لازلت أحبك
لا أدرى كيف ولماذا .. ولكنى حقا أشتاق إليك
لم أكرهك يوما رغم ما فعلته بى..
كنتُ دايما ما أختلق الاعذار لك لأحافظ على صورتك
الجميلة بداخلى..
ربما وصلت معك إلى حالة العشق التى لا يمكن ان تتحول الى كره
لا أدرِ ان كنتَ قد أفقت من خيانتى وعلمت قدر جراحى
أم مازلت أعمى........!!
عندما تعود إليك بصيرتك ستأتى إلىَّ راجيا لأسامحك
ولكنى
لن أسامحك..فأنت كالبحر
تغدر احيانا بمن يحبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق