02‏/02‏/2015

وكم من ذئب باسم الحب افترس صيده بمهاره ؟
وكم من احساس بسذاجه انثى وبرائتها
كانت سبب وراء تقطيعها ونهشها بلا رحمه ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق