عندما جائت هىَ وابتدرتُها بِقولّى .. " بَحبك "
كان جوابها مشرئباً بالحمرةِ والثقة " بحبّك قدك "
لم أكُن حينها قد أدركتُ بعد أن هذا تصديقاً لِقولِ
السيدة فيروز " .. لا علىَّ ولا لىَّ "
لأنى كنتُ منبهراً بإختلافِ الإرتجاف الذى إنتاب روحى مع اختلافِ تشكيلِ الباء الثانية فى " بحبك "
علمتُ وقتها أنَّ العلاقة طردية وأنى كلما حملتها على كسرة
تُجسِّدُ احتوائى ولينى وطفولتى بين يديها
عادت إلى بنفس القدرِ تحملُ فوقها فتحة تفتح لى أبواب السعادةِ والنجاة !
كان جوابها مشرئباً بالحمرةِ والثقة " بحبّك قدك "
لم أكُن حينها قد أدركتُ بعد أن هذا تصديقاً لِقولِ
السيدة فيروز " .. لا علىَّ ولا لىَّ "
لأنى كنتُ منبهراً بإختلافِ الإرتجاف الذى إنتاب روحى مع اختلافِ تشكيلِ الباء الثانية فى " بحبك "
علمتُ وقتها أنَّ العلاقة طردية وأنى كلما حملتها على كسرة
تُجسِّدُ احتوائى ولينى وطفولتى بين يديها
عادت إلى بنفس القدرِ تحملُ فوقها فتحة تفتح لى أبواب السعادةِ والنجاة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق