05‏/01‏/2015



ايَقنتُ انَ الحُبَ خُلقَ 

للّرِواياتِ فَحسبْ ..


امْا الوَاقعْ فَيبسِطُ كَفيه

 لِيُرينْا انَ النَصيبَ شَيئٌ اخرْ !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق