08‏/11‏/2014



بالأمس التقينا على رصيف الاغتراب



صافحنا العتاب وجبنا مدن الاشتياق وكان لنا موعد مع الأيام وخذلناه



بالأمس كنا ولم نكن كما نحن الآن أغراب



على عتاب الدار نلقي التحية ولا نسمع لها جواب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق