وهكذا عندما تبدأ وتسير حكايانا رغماً عنا
ونُصيب الأهداف .. تماماً كما خُطط لها
نخشى أن يكون مجرد حُلم .. ويصير تحقيقه أكبر وأصعب
والآن .. ها قد تجسدت الأطياف
وأرتدى الحُلم ثوباً جديداً
وغدى له قدمان يسير بهما على درب الواقع
بعدما كان طفلاً صغيراً يحبو
وصارت الفرحة أكبر من أن تحتملها قدمانا منفردة
فأجتمعنا .. وأندمجنا .. أنا و أنت
جسداً .. فكراً .. وقلباً واحداً
وصار حبنا رجلاً ناضجاً .. قوياً
رجلاً كُتب له الخلود
فلن يشيخ أبداً
مبروك عليا حبك
:):)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق