08‏/04‏/2011

كم يؤلمنى



كَمـْ يؤلِمُنــي أنْ أَعودَ إلــى غرفَتــي بَعدَ إرهــآقٍ طَويــل
لإضعَ ذاكــَ الهــآتفَ في وَضعٍ صــآمتـ وأربِطه بِالكَهـربآء..
وأجلِسَ ع السَريرِ وَهوَ أمـآمـي , أَنظُرُ إليــه بِتلهف
وَمِنْ ثُمْ يُضيءُ فَجأه .. فَـتَعتلي وَجهـي إبْتِســآمةُ أمل لِتَختَفي في دقآئق حينمآ تَكون تلكـ الإضاءه مجرد مُنَبهٍ لِفَصلِ الكــهْربـ...آء..





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق